الاثنيـن 01 ربيـع الاول 1429 هـ 10 مارس 2008 العدد 10695







لمسات

أهلا بالشباب وتحية للكبار
مصممون جدد ظهروا على الساحة هذا الموسم، وهذا أمر طبيعي لأن المخضرمين والمؤسسين إما وافتهم المنية أو تقاعدوا أو اختاروا أن يجلسوا في المقاعد الخلفية ويتنفسوا الصعداء بعد ان ركضوا لعقود متتالية، موسما بعد موسم من دون هوادة، لا سيما ان رحى الموضة لا تتوقف عن الدوران ولا ترحم من يتأخر. المصممون الجدد، أو
«الباب الذي يدخل منه الريح.. اقفله واستريح»
«الجار قبل الدار»، «جارك القريب ولا خيّك البعيد»، «مَن أدرى بدارك غير ربّك ثم جارك»، و«تمنّى الخير لجارك تلاقيه بدارك».. أقوال يزخر بها قاموس الأمثال اللبنانية لتمثل مجتمعة محور علاقة الجيران في ما بينهم، من عون ومحبة وألفة وضرورة مساندة الجار في السراء والضراء. لكن مهما حملت هذه العلاقة بين حناياها
صيد الأسبوع
لا يعرف قيمة الحقائب التي تجمع بين العملية والأناقة إلا من يسافر بكثرة، سواء كان رجل اعمال أو امرأة متوجهة إلى رحلة استجمام لن تستغرق سوى بضعة ايام. وفي الغالب، المشاكل التي تصادفنا عندما نبدأ في حزم اغراضنا، لا تكمن في حقائب السفر الكبيرة، بقدر ما تكمن في الصغيرة التي نحملها معنا طوال الوقت، خصوصا
أخبار الموضة
هيلفيغر يدخل عالم الاحذية * تومي هيلفيغر يعلن عن نيته طرح اول تشكيلة احذية باسم الدار في بداية العام المقبل بعد ان كانت الأحقية في ذلك من نصيب «سترايد رايت» لمدة عشر سنوات. وستضم المجموعة 50 تصميما رجاليا ونسائيا، مما يدل على أنها ستكون متنوعة للغاية، وإن كانت العملية والحيوية هي القاسم المشترك بينها.
ثلاثية الأوسكار
جورج شقرا مصمم لبناني، تسلل إلى العالمية من خلال عروض باريس للأزياء الراقية، التي اصبح وجها من وجوهها المألوفين، وايضا من خلال لقطة في فيلم «الشيطان يلبس برادا» ضمنت له مكانة مع الكبار من امثال فالنتينو وغيرهم، لذلك عندما ارتدت نجمة من عيار البريطانية هيلين ميرين فستانا من تصميمه، في حفل توزيع جوائز
صالونات التجميل بين الإقبال والاستهجان
هناك شبه تنافس بين الرجل والمرأة على اقتحام مجالات كانت حتى عهد قريب حكرا على جنس دون الآخر، ولا تقتصر هذه المنافسة على مجالات العمل والأعمال، بل أيضا على صالونات وعيادات التجميل. في تونس مثلا، وفي قاعة تجميل بضاحية المنزه السادس الراقي بالعاصمة، يستلقي الشاب مهدي على أريكة ينتظر دوره للخضوع إلى عملية
أفكار من السوق
1 ـ مسند القدمين، بدا كقطعة اثاث ذات وظيفة عملية، لكنه تحول مع السنين إلى قطعة ديكور وزينة ايضا. ولعدة قرون ظل كما هو لا يتغير في جوهره: على شكل كرسي صغير الحجم من دون جوانب ومصنوع في الغالب من الخشب وله وظيفتان اساسيتان: إراحة القدمين أو كسلم يستعمل في المطبخ للوصول إلى الخزانات العالية. أما اليوم
الجلد الطبيعي في الديكور.. العملية البسيطة
بعد أن كان استخدامه يقتصر على ديكور المكاتب ودواوين العمل، لما يضفيه من جدية على المكان وقدرة على التحمل، اكتسبت قطع الأثاث المصنوعة من الجلود في السنوات الماضية مكانة مميزة في عالم الديكور المنزلي الحديث، خاصة في غرف المعيشة عندما تتميز تصميماتها بالبساطة. فقد اتجه العديد من مصممي الديكور في الآونة
مواضيع نشرت سابقا
عندما يتحول التناقض إلى تناغم
الجمال والأناقة في وجه السياسة
المظلة الشتوية تتجاوز وظيفتها الأصلية وتدخل عالم الموضة
حلقات للضحك «الهستيري».. طريقة هندية تعرف طريقها إلى نساء تونس
أخبار الموضة
صيد الأسبوع
غال ورخيص
الجلابة والجينز.. زواج العصر
بريد أذواق
فكرة: أريكتك القديمة بحلة جديدة